الاثنين، 10 يونيو 2013

شابه متزوجه أحست باعراض الموت !
*
*
*
*
*
فقامت بارسال رسالتين
رسالة الى زوجها
واخرى الى أخيها
والمكتوب في الرسالتين
( انا رايحه بتيجي معي ؟ )
بعد دقيقتين وصلتها رِسالةمن زوجها
ومكتوب في الرساله :
رايحه فين ؟انا مشغول ! ماعارف أجي معك روحي بروحك !
فبدأ قلبهآ يؤلمهآ أكثر ...
وبعد ثانيتين وصلتهآ رسالة من أخيهآ ومكتوب
في الرساله :
رايحه فين لحالك !! ..،،
اصبري انا جاي معاك آنتِي
اِبتسمت ابتسامةحب وحنان واغمضت عينآها ثم توقفّ قلبُهآ عنِ النبض
مهمآ كان حب الزوج .. لن يصبح كالأخ
الاخوّه علآقه بل رابطه وحب فطري بعيد عن كل المصالح
- تحيه لكل اخو بالعالم
إن أجملَ وأروع وأنفس وارقّ ما تملكون شقيقاتكم و أشقاؤكم ..
فـهم لا يعوّضون
مهما أحببتم من الناس، ومهما تشرب هذا الحبُّ في تربة النفوس،
يبقى الأخُ والأختُ هما الأهم والأقرب..
لذا اجعلوا دوماً مسارب العذوبة مُصانة ومفتوحة مع أشقائكم..
فإن سُدَّت فإنكم سددتم شيئا من عذوبة الحياة نفسها

 

0 التعليقات:

إرسال تعليق