الأحد، 9 يونيو 2013

ذكرت وسائل الإعلام البوليفية أن حشداً في بلدة بوليفية دفن مراهقاً حياً بجوار جثة امرأة، اشتبهوا بأنه قتلها بعد اغتصابها.
وأبلغ المدعي المحلي الصحافيين أنه سيبدأ في إجراءات جنائية ضد شخصين في بلدة كولكيوتشاكا للاشتباه بتحريضهما الناس على تطبيق العدالة بأيديهم.


وذكرت صحيفة لا رازون اليومية، أمس الجمعة، أن أهل البلدة الذين كانوا يشهرون العصي والحجارة عرقلوا جهود الشرطة لإخراج جثة الفتى سانتوس راموس (17 عاما)، والذي اعتقد الناس أنه اغتصب وقتل ليندرا أرياس (35 عاما).

0 التعليقات:

إرسال تعليق