فقال ما أراد اللّه بخلقها؟
لا صورة حسنة؛ و لا رائحة طيبة
فابتلاه اللّه بقرحَة عجز عنها الأطباء
و لما حضر الطبيب قال: آتوني بخنفساء!
فأحرقها و جعل رمادها على القرحَـة فبرأ بإذن اللّه
فقال صاحب القرحـة: أراد اللّه تعالى أن يعرفني أن أقبح الحيوانات أعز الأدوية عندي فما بالنا بمن يحتقر الناس!
(إياگ و احتقار الخلق؛ فلعّل حاجتگ تگون لمن احتقرت يوماً
0 التعليقات:
إرسال تعليق